ــــــــــــــــــــــ
* بحب
احلق عند الناس دى قوى و والله ما اعرف ليه .. بس بحب ريحة ال خمس خمسات و
اللافندر اللى عندهم .. حتى ريحت صابون الحلاقه رحتة حلوه و نظيفه .. على
رغم ان المكان قديم
الا انهم نظاف جدا .. وبكون مستمتع ب اذاعه الشرق الاوسط على و شويه
الهواء الجمال اللى جاين من مروحة السقف البعيده جدا و دردشة الرجاله
الكبار في السن . .. انا برتاح جدا فالاماكن القديمه دي 

* مين إللي سرق يوم الخميس بتاعنا
صورة جماعية لطالبات وطلبة آداب القاهرة فى الخمسينيات
* حقبة الخمسينيات والستينيات والنصف الأول من السبعينيات ، تعتبر بمثابة زمن مصر الجميل ، في كل شئ ، حتي ظهور ما يعرف بالانفتاح الاقتصادى "السداح مداح" وطبقة من أطلق عليهم "رجال الأعمال" ن مقترنا بالغزو الوهابي وإطلاق سراح المحكوم عليهم من المتطرفين ، مما أدى إلي تدمير كل ماهو جميل في مصر من مباني ومعاني ، وكل ما يتعلق بالبشر والحجر!
البوست الأصلي من:
سبل الحياة أيام عبد الناصر
* كل اللي بناه عبد الناصر هدمه وباعه برخص التراب مبارك ورجاله!
* مصرزمان
يوم الخميس إللي كان بيبقي فيه المناسبات السعيدة كلها ، الأفراح ، وأعياد الميلاد !!
يوم الخميس إللي الأطفال كانت بترجع فيه من المدرسة تطوح الشنطة وتجري تلعب من غير ما تكتب الواجب علشان بكرة الجمعة أجازة !!
يوم الخميس إللي كنت بتشم ريحته من أول ما بتفتح عينيك من النوم الصبح !!
يوم الخميس إللي كان فيه فيلم السهرة ولب وسوداني !!
إللي محضرش الخميس بتاعنا مش هيعرف ليه بنحبه ومرتبطين بيه هو بالذات !!
وحشتني أي حاجة بسيطة ومريحة من بتاعة زمان بناسها الطيبة ببساطتهم وقلوبهم البيضة
مش يوم الخميس بس إللي إتسرق مننا ، دي الأيام كلها
مين إللي سرق طعم الأيام
يا تري الزمن ولا العمر ولا الظروف ولا المسؤليات ولا الغربة ولا الحبايب إللي غابوا ولا ده طبع

* حقبة الخمسينيات والستينيات والنصف الأول من السبعينيات ، تعتبر بمثابة زمن مصر الجميل ، في كل شئ ، حتي ظهور ما يعرف بالانفتاح الاقتصادى "السداح مداح" وطبقة من أطلق عليهم "رجال الأعمال" ن مقترنا بالغزو الوهابي وإطلاق سراح المحكوم عليهم من المتطرفين ، مما أدى إلي تدمير كل ماهو جميل في مصر من مباني ومعاني ، وكل ما يتعلق بالبشر والحجر!
البوست الأصلي من:
Hayam Swailam.
ـــــــــــــــــــــــــــــسبل الحياة أيام عبد الناصر
* كل اللي بناه عبد الناصر هدمه وباعه برخص التراب مبارك ورجاله!
* مصرزمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق